احياء علوم الدين 1/5دار الارقم بن ابي الارقم - بيروت / لبنان, 27/09/2016 - 2488 من الصفحات يضم الكتاب بأجزاءه الخمسة مباحث في أمور الدين حيث يتناول فيه الغزالي أحكام الإسلام وعقائده وأخلاقه بأسلوب الواعظ الفاهم المدرك لأحوال النفوس وخفاياها، ولأمراض القلب الروحية، مما جعل هذا الكتاب محتازاً على ما سواه بقوة تأثيره على قارئه تأثيراً روحياً يجعله يطلب من وراء العبادة صلاح قلبه ورضوان ربه، لا مجرد أداء العبادات شكلياً بحيث تعتبر صحيحة في موازين الفقه العادي. ويعد الكتاب موسوعة شاملة لكل ما يهم الفرد المسلم في أمور دينه سواء من حيث العقيدة والعبادة والمعاملة والأخلاق، ويشمل مصالح الفرد والجماعة. وأسلوبه أسلوب العامل بعلمه، الهادف إلى الارتقاء بقارئه من صورة التعليم العادية الجافة إلى مستوى العلم السلوكي الذي يدفع إلى العمل والتطبيق لا مجرد العلم فقط. |
المحتوى
احياء علوم الدينالمجلد الثاني | |
احياء علوم الدينالمجلد الثالث | |
احياء علوم الدينالمجلد الرابع | |
احياء علوم الدينالمجلد الخامس | |
طبعات أخرى - عرض جميع المقتطفات
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر أبو داود أبي هريرة أحمد أخرجه إذ إذا إلا الآخرة الأول الإيمان البخاري الترمذي التي الثاني الجنة الخلق الدنيا الدين الذي السلام الصلاة العلم العلماء القرآن القلب الله تعالى اللهم الليل النار الناس النبي إلى إلى الله إليه أما أن أن لا أن يكون أنه إني أهل أي باب بعد بعض بل بما بن به بها بين تعالى ثم حديث أبي هريرة ذلك رسول الله ﷺ رضي الله عنه رواه سبحانه شيء صلاة عبد علم على عليه عمر عن غير غيره فإذا فإن فإنه فقال فقد فلا فهو فيه فيها قال قال الحافظ قبل قد قوله قيل كانت كتاب كل كما لا لأن لك لم لما له لو لي ليس ما ماجه مثل مسلم مما منه منها نفسه هذه هو وابن وإذا وأما وأن وإنما وجل وذلك ورقمه وفي وقال وقد وكان ولا ولكن ولم ولو وما ومن وهذا وهو وهي يا يقول يكن ينبغي أن يوم